ارتفعت أسعار اليورو والدولار الأمريكي مرة أخرى في السوق السوداء للعملات حيث يتم تداول العملة الأوروبية الموحدة إلى 212 دينار مقابل يورو واحد للشراء و 205 للبيع في سوق ساحة بورسعيد بالجزائر ا... اقرأ المزيد
قللت صحافة نظام الجنرالات من زخم الحراك الذي ينخرط فيه كافة فئات وشرائح المجتمع الجزائري حيث يوعز القايد صالح لإعلامه الرسمي وغيره من القنوات مدفوعة الأجر والمرهونة لتمويل أجهزة النظام الأمن... اقرأ المزيد
إذا كان الشعب الجزائري لا يساوي شيء في هذا الوطن فنحن لسنا بحاجة لأي رئيس أو حكومة أو وزير أو جنرال أو شيات إذهبوا كلكم إلا الجحيم لأن حين تختلط الأمور والقيم يصبح كل شيء جائزًا فعندما فرض م... اقرأ المزيد
القايد صالح يريد ضرب الشعب بالشعب يريد تقاتل الأخوة فهو يعتمد سیاسة خبیثة لإشاعة الفرقة في صفوف الشعب الجزائري ليحافظ على مصالحه ومصالح أبنائه في السیطرة على الدولة ونھب ثرواتھا وتنفیذ مآربه... اقرأ المزيد
بعد أن حاول نظام الجنرالات عشرات المرات اختراق هاتف المدون الشهير أمير ديزاد وفشل في كل مرة… استعان هذه المرة بالمخابرات الفرنسية والتي وضعت سيناريو لشرطة الفرنسية والتي ألقت القبض على... اقرأ المزيد
في نظام الجنرالات بالجزائر يُعتبر المواطن مجرد عبد للجنرال فليس له رأي في طريقة الحكم وتوزيع الثروة أو تولى المناصب فقط عليه أداء واجبات الجنرال كاملة غير منقوصة ولا يحق له المطالبة بحقوقه ب... اقرأ المزيد
عقدة المغرب هو العدو في الفكر السياسي لنظام الجنرالات بالجزائر مند عهد بومدين إلى القايد صالح ضرورة فوجود عدو (وهمي) يعطي مبررات للسلطة السياسية استخدام نفوذها بشكل أوسع وكسب انتماء الناس بح... اقرأ المزيد
في مسرحية سخيفة طالب مرشح الرئاسيات المقبلة عبد القادر بن قرينة بإطلاق سراح المواطنين الذين قاموا برشقه في الحجارة بآفلو حيث قال في تجمع شعبي في ولاية الأغواط : لدي طلب واحد اذا تم اعتقال ال... اقرأ المزيد
بدون تأثير أو تغيير أو حتى زعزعة شعرة واحدة من رأس القايد صالح خرج الآلاف من المتظاهرين في مسيرة الجمعة الـ 40 من الحراك الشعبي تنديدا للقرارات المتخذة من طرف القايد صالح ورافضين للانتخابات... اقرأ المزيد
عندما يحكم الجزائر شخص ديكتاتور ومتخلف مثل القايد صالح ويتصدر المشهد السياسي اللصوص والفاسدون تصبح قضبان السجن هي الوسيلة الناجعة للفصل بين الشرفاء وما يحدث خارج السجون فوجودك اليوم في الآسر... اقرأ المزيد