كلنا نعلم بالجزائر أن أبناء عصابة الجنرالات والمهرج تبون ما هم إلا حفنة من الشواذ والمثليين والعاهرات وخير دليل على ذلك زواج ابن شنقريحة من الفحل الفرنسي في حفل زفاف للشواذ والمثليين بمباركة... اقرأ المزيد
بسبب تسيير الجنرال شنقريحة الجزائر نخر الفساد جميع مؤسساتها واداراتها الهشة واصبح شعبنا البائس يقتات من المزابل ويتقاتل من اجل بقايا فضلات الجنرالات العجائز والنساء تبيع شرفها من اجل وجبة طا... اقرأ المزيد
تعيش البلاد منذ سنوات أزمة مياه أرّقت الجميع في ظل جفاف يضرب الجزائر منذ أكثر من 7 سنوات وتساؤلات عديدة تطرح إن كان الأمر بسبب التغيرات المناخية أو فشل الشريك ماما الفرنسي في إدارة الأزمة رغ... اقرأ المزيد
إذا كانت بلادنا المنكوبة تسجل أعلى معدلات الطلاق واعلى النسب وسط الشباب والشابات العازفين عن الزواج بمعدل يصل إلى 13 مليون عانس و 7 مليون عازب ومن شر البلية ما يضحك ان أبا في نواحي ولاية عنا... اقرأ المزيد
يعيش قطاع الصحة ببلادنا وضعية مزرية أمام تقاعس السلطات المحلية في إيجاد حلّ لسكان يقارب تعدادهم 40 مليون نسمة حيث انتقد المواطنون سياسة اللامبالاة اتجاه مطالبهم وانشغالاتهم وفي مقدّمتها معان... اقرأ المزيد
أذكر أنه عندما كنت طفلا صغيرا كانت جدتي العزيزة تنصحني وتقول لي “يا إبني (إن الشاة التي ليس لها قرون لا تدخل في قتال مع الأكباش) فأبوك زوالي فقير لا يستطيع تحمل شجارك و قتالك مع ابن ال... اقرأ المزيد
في بلادنا أين وليت وجهك ستجد الطوابير بفضل سياسة دمية الجنرالات تبون الذي ضيع أموالنا على ما يسميهم الشعوب المضطهدة في العالم وعلى رأسهم الشعب الصحراوي وغيرهم من الشعوب الفقيرة في دول افريقي... اقرأ المزيد
كانت تجارة الدعارة وبيع المومسات والغلمان والترويج للسياحة الجنسية مصدر رزق لبلادنا المنكوبة مند فجر التاريخ ومع دخول لأول محتل لبلدنا الرومان جعلوا من نسائنا عاهراتهم المفضلة ومن رجالنا الا... اقرأ المزيد
مند جلوس الجنرال الشاذ شنقريحة ومعه كلبه تبون على كرسي الحكم بالجزائر والصفعات تتوالى على نظام الجنرالات تباعا فقد عبّرت العديد من المنظمات الانسانية وعلى رأسهم خبراء حقوقيين في الأمم المتحد... اقرأ المزيد
بفضل سياسة زمرة من الجنرالات الشواذ والعجزة وعلى رأسهم الفاسد والسفاح الجنرال شنقريحة خرجت العديد من التقارير الدولية تصنف الجزائر ضمن الدول الفاشلة والهشة على مستوى العالم حيث اعتبر العديد... اقرأ المزيد