في مسرحية سخيفة طالب مرشح الرئاسيات المقبلة عبد القادر بن قرينة بإطلاق سراح المواطنين الذين قاموا برشقه في الحجارة بآفلو حيث قال في تجمع شعبي في ولاية الأغواط : لدي طلب واحد اذا تم اعتقال الذين رموني بالحجارة فأدعو الجهات الأمنية لإطلاق سراحهم وأضاف أسامحكم شرط أن تخرجوا معنا في مسيرات ضد الاتحاد الأوروبي لحماية السيادة الوطنية وأورد هيهات من عبد القادر بن قرينة أن يرضى أن يرميه جزائري بالحجارة ولا أرضى بذل الأجانب…
كما هاجم عبد القادر بن قرينة أحد الإعلاميين الجزائريين والذي يعمل بصفة مراسل بأحد القنوات العربية ووصف بن قرينة في تجمع نشطه بولاية الجلفة هذا الصحفي والذي رفض ذكر اسمه بفأر الإعلام وقال بن قرينة هذا الفأر الذي سمع ردي عليه في الأغواط هاجمني منذ قليل في القنوات الخليجية ….(فأين هنا سماحتك ولطافتك يا صاحب المئة وجه) ثم اردف يقول نحن قابلون بنقل الحقيقة دون مزايدات لكنك مكلف بمهمة قذرة لمن يريدون صنع حفتر في الجزائر…هنا نتساءل جميعا هل تقصد سيدك القايد صالح عندما قلت صنع حفتر أم هي زلت لسان فجميع تجمعاتك وندواتك السابقة كنت “تشيت” للقايد صالح بطريقة رائعة.