بدأ محور الشر العالمي في الزوال محور محور وبدأ النظام العلماني الشيوعي الشيعي بالانهيار نظام يسقط ويتبعه نظام أخر واليوم جاء الدور على اكبر حلفاء عصابة الجنرالات في الشرق الأوسط وهم المجوس ا... اقرأ المزيد
بعد أسبوع على مهزلة عيد الأضحى كل الوعود التي أعطاها المخنث تبون للشعب المغبون من أحلام وردية وانتهاء الطوابير وتوفير الماء والطعام للزوالي البسيط وحتى خلق فرص للعمل والشغل و نقص نسبة البطال... اقرأ المزيد
تعيش العائلات والاسر في بلادنا المنكوبة على وقع القلق والخوف بعد تزايد حالات انتحار وهروب الأطفال القصر أو فرارهم من منازلهم واشتغالهم بمهن كالدعارة واللواط حيث لا يكاد يمر أسبوع من دون أن ت... اقرأ المزيد
بسبب ان العديد من المواطنين لم يحصلوا على اضحية العيد وكشفوا زيف وعود الجنرال شنقريحة وكلبه الرئيس تبون إضافة إلى غلاء الأسعار وتدهور حالة المعيشية لملايين الجزائريين عادة هاشتاغ “ماني... اقرأ المزيد
الدبور الذي يزن على خراب عشه و دماره لم يرتح بعد من خلق الفتن في بلادنا وفي محيطنا الإقليمي فقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي مقطع فيديو صادم يُوثق لحظة مغادرة عدد م... اقرأ المزيد
بعد قتله واعتقاله للآلاف من معارضيه المدنيين والعسكريين يظل الجنرال السعيد شنقريحة (80سنة) هو الحاكم الفعلي لبلاد كانت دوما في قبضة الجيش منذ استقلالها في بداية الستينيات حيث وصل الجنرال شنق... اقرأ المزيد
في البداية لنترك عنتريات مواقع التواصل الاجتماعي ولنعد إلى الواقع الذي يقول أن الشعب الجزائري من أكثر شعوب الأرض جبنا وخوفا حيث الجزائر تمتلك ثروة ضخمة من الغاز والبترول لكن الشعب الجزائري ي... اقرأ المزيد
أشهر ما تصدره بلادنا المنكوبة في العلن وأمام العالم أجمع هو الغاز والنفط وأرجل الدجاج أما الكفائات البشرية المصدرة إلى الخارج فنحن بلا فخر نمتلك أرخص العاهرات وأكثر الشواذ إنتشارا في العالم... اقرأ المزيد
مما لا شك فيه اننا نحن كجزائريين ورثنا من أجدادنا القراصنة جينات السرقة والغدر والخيانة فعندما ترى في الأخبار المحلية أن شابا قتل والده من أجل سيجارة حشيش وأن الأمهات العازبات يرمين بأطفالهن... اقرأ المزيد
قال رئيس اللجنة الوطنية لتجار اللحوم بالجملة خير مروان أن السبب الرئيسي لظاهرة بيع لحوم الكلاب والحمير في أيام عيد الأضحى هو نفوق ألاف الأكباش الرومانية المستوردة وغلاء اللحوم وندرتها وهو أم... اقرأ المزيد