خوفا من أن تتحول البليدة إلى عاصمة فيروس كرونا بالجزائر ويتم عليها الحجر العام لكي لا ينتشر فيروس كورونا ويطلب من سكانها البقاء في منازلهم… وفي اطار نظرة مستقبلية لجأ المواطنون في البل... اقرأ المزيد
الجميع في بلادنا لاحظ الدعم والاهتمام الكبير الذي يعطى لصحافة التملق والنفاق في حين المواقع الإعلامية الإلكترونية الانتقادية مثل موقعنا تقمع أمر عادي كما أصبح الصحفيون المستقلون يخشون قمع نظ... اقرأ المزيد
في خضم الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها بلادنا وفي خضم النقص الكبير لسيولة المالية عند أغلب البنوك الجزائرية تابعت كمواطن عادي لهفة الجنرالات مند بداية المظاهرات للإرتماء في أحضان الخلي... اقرأ المزيد
قلنا لكم سابقا أنه لكي يفرج مندوب الجنرالات عبد المجيد تبون عن ابنه خالد أصدر عفوا رئاسيا ثانيا لفائدة 6294 شخصا من المحكوم عليهم حيث بلغ مجموع السجناء الذين استفادوا من إجراءات العفو بمقتضى... اقرأ المزيد
تمكن نظام الجنرالات عبر العقود التي أمضها جاثما فوق تطلعات الشعب الجزائري من ترويضنا وحولنا إلى مجموعات من القطعان والملل وإلى شعب ضعيف وخاضع وصاغر مذعن ومستسلم لمصيره وعاجز غير قادر لا على... اقرأ المزيد
أكد الكثير من الخبراء الماليين أن الوضع المالي للبنوك الجزائرية كارثي ومن المتوقع أن تتدهور أكثر بسبب نقص السيولة وملفات الديون الكبيرة التي تتراكم ولن يتم سدادها بسبب أن أكبر الدائنين هم كب... اقرأ المزيد
تم فتح ملفات الفساد الثقيلة أخيرًا لكن أكبر ملف فيها لم يفتح وهو ملف توزيع أراضي الشعب الجزائري على الجنرالات والمسؤولين وأسرهم حيث تم توزيع عشرات الهكتارات من أراضي الفلاحية وبقع أرضية كبير... اقرأ المزيد
هل ستنجذب الجزائر وإسبانيا إلى الصراع الإقليمي الناشئ في البحر الأبيض المتوسط بين تركيا واليونان ومصر وقبرص على غاز المتوسط ؟؟؟ بحيث يعتقد الخبراء الإسبان أن الجزائر هي التي بدأت التصعيد الح... اقرأ المزيد
منذ بداية المسيرات الشعبية في 22 فبراير من العام الماضي نجد أن المؤسسة العسكرية حاولت في البداية أن تقف أمام مطالب الشعب وعندما فشلت في ذلك تبنتها بطريقتها الخاصة وقد تكرّر هذا الفعل مرارا م... اقرأ المزيد
بعدما قرر مندوب الجنرالات عبد المجيد تبون إعلان يوم 22 فبراير من كل سنة يوما وطنيا من أجل الديمقراطية قام بتطويق العاصمة على طريقة المستعمر الفرنسي بحيث اصبح الوصول للعاصمة أمرًا صعبًا للغاي... اقرأ المزيد