الزيارة هي الأولى من نوعها منذ 10 سنوات يقوم بها وزير الخارجية السوري فيصل المقداد لمصر وتمثل قوة دفع كبيرة لعودة دمشق لمحيطها العربي.
وأكد دبلوماسيون وسياسيون مصريون في أحاديث منفصلة أنه بعد زيارة المقداد لمصر فإن مسألة عودة دمشق للجامعة العربية ستٌطرح بقوة على طاولة البحث والنقاش خلال القمة العربية المقبلة في الرياض في ماي المقبل بل إن احتمالات العودة لمقعدها كبيرة واستقبل وزير الخارجية سامح شكري بمقر وزارة الخارجية السبت نظيره السوري فيصل المقداد في زيارة هي الأولى من نوعها منذ أكثر من 10 سنوات.