لا يكل ولا يمل نظام عجزة قصر المرادية من الكذب والتدليس وتزوير الحقائق وتحريف تصريحات المسؤولين الأجانب في اللقاءات الرسمية على قنوات الاعلامية الفاقدة للمصداقية والمروجة للتحريف والدجل و كما العادة نحن لهم بالمرصاد نزيل الغبار عن الحقيقة ونكشف الواقع بكل مره أمام الرأي العام لعل الشعب البائس يتعظ و يعرف حقيقة العصابة التي تحكم البلاد بالسوط والرصاص فقد جاء في الأخبار الرسمية الوطنية أن المديرة الإقليمية لليونيسيف في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا اديل خضر شكرت الحكومة الجزائرية على الجهود المبذولة في الرعاية الصحية بالنسبة للأطفال الصحراويين كما وجهت التهاني للقائمين على القطاع الصحي في طريقة التعاطي مع أزمة الكوفيد على غرار التلقيح والأكسجين الصحي مؤكدة أن هذا اللقاء مثل فرصة للاستفادة من التجربة الجزائرية.
قرأت عزيزي القارئ كذبهم و دجلهم وتزويرهم للحقائق والآن سأعطيك الواقع والحقائق التي نعيشها ونمر بها فما لا تعلم المديرة الشريفة أنه تمت في أيام الحراك المبارك أكبر عملية اغتصاب للأطفال بكل ما تحمل الكلمة من معنى جعلت أغلب الأطفال تدخل في دوامة أمراض نفسية خطيرة واكتئاب حاد جعل بعض الأطفال يفضل الانتحار على العيش بعار الاغتصاب ولا مسؤول حرك ساكن اتجاه الاطفال المغتصبين ناهيك عن إدمان أغلب أطفال الجزائر على المخدرات المحلية التي يتم الترويج لها بالمدارس والثانويات بشكل طبيعي وتصلهم بكل سهولة ويسر