هناك مثال يقول إن لم تستحي فأفعل ما شئت وان لم تستحي يا ايها الافريقي فتحرش ببناتنا ان لم تستحي اننا تعاملنا معك بدون عنصرية فأفعل ما شئت ان لم تستحي اننا نتعاطف معكم فأفعل ما شئت و ان لم تستحي ان بعض الجزائريين يشغلونكم على حساب ابناء بلدهم ففعل ما شئت.
ارتفعت في الاونة الاخيرة ظاهرة تحرش الافارقة ببنات الجزائر دون استحياء . لذلك قرر موقعنا ان ينزل الى شارع لنستقي لكم اراء المواطنين :
(ف.ن) 22 سنة طالبة : الافارقة برك ولاو هما موالين الدار ما يخافوا من حتى واحد لا من بوليس لا من ردة فعل الشعب على تحرشهم ببنات الجزائر وأنا كفتاة ما يحز في النفس انهم يتحرشون بنا امام اعين رجال الجزائر ولا احد يحرك ساكنا هذا ما كان.
(خ.ت) 30 سنة متزوجة : هاد افارقة ما يفرقوا بين متبرجة او محجبة ما يعرفوا لمرا المزوجة ومعاها ولادها يتحرشون بالجميع وبألفاظ جزائرية نابية وجنسية ما كرهناش الشرطة تحد من هاد الظاهرة.
(ع.ص) 28 سنة عاطل : في جملة واحدة راه خبز الدار يا كلوا البراني وكاين شي رخيصات يموتوا على افارقة هذا علاه والاو الافارقة يحسبوا بنات الجزائر كيف كيف .
(س.ن) 33 سنة استاذة جامعية : نعم الظاهرة موجودة ولكن نطرح سؤال كيف اصبح الافارقة يتحرشون ببنات الجزائر بين عشية و ضحاها الم يتعلموا ذلك من بعض اشباه الرجال الم يرو بأمي اعينهم كيف يتحرش الذكور ببنات في جميع الامكنة العمومية لا نعيب الافارقة العيب فينا .
لم نستطع عزيزي القارئ ادراج اراء جميع الناس ولكن اخترنا الاربعة المميزين والحكم يبقى لكم في هاته القضية.