وفقا للتقرير الفيدرالي كشف تحليل إجراه الخبراء عن تكرر اسم الرئيس الحالي للولايات المتحدة عدة مرات وهو أمرٌ لم يكن مفاجئاً في حد ذاته نظراً للصداقة السابقة التي جمعت الرجلين.
وبحسب المعلومات المتاحة لم يكن ترامب وهو جمهوري هدفاً لأي تحقيق فيدرالي أو محلي يتعلق بجيفري إبستين وقد نفى دائماً أي علم له بالأنشطة الإجرامية للممول الذي يُقال إنه قطع علاقته به في منتصف العقد الأول من الألفية الثانية وأكدت الصحيفة أن وزارة العدل الأمريكية وجدت نفسها مرغمة على نشر الوثائق بعد أن صوت الكونغرس بأغلبية على نشرها وألزم الوزارة بالإفراج الكامل عن جميع الوثائق التي تحتفظ بها لكن ورود اسم ترامب وضعها في حرج شديد.






















