نالت لعبة بوكيمون جو شعبية فورية في جميع أنحاء العالم منذ صدورها قبل أيام وأصبحت مواقع التواصل الاجتماعي لا تتحدث سوى عنها
وفي اللعبة التي تعتبر آخر ما صدر من ألعاب الواقع المعزز، يسير اللاعبون حول أماكن في الواقع لملاحقة واصطياد شخصيات كرتونية افتراضية على شاشات هواتفهم المحمولة.
وقد أدت ممارسة الناس لهذه اللعبة الى عدد من حوادث السرقة لمستخدمي الهواتف المحمولة الذين ينصب كل تركيزهم على اللعب فيمنحون فرصة ذهبية للسارقين كما تسببت ايضا في عدة حوادث سير
ورغم أن اللعبة ليست متوفرة في الصين، فإن بعض الناس هناك يخشون من أنها قد تصبح بمثابة حصان طروادة بهدف شن هجوم من الولايات المتحدة واليابان.
وقال بيتا أورنتشي على موقع التدوين الصيني المصغر ويبو “لا تلعبوا بوكيمون جو. إنها تهدف إلى أن تتمكن الولايات المتحدة واليابان من استكشاف قواعد الصين السرية.”