لم نستفد من عهدة الشاذ تبون ومن وعوده الكاذبة وامانيه الخداعات الا بالفضائح الجنسية مباشرة من غرفة نومه الخاصة والعلاقات الجنسية المتعددة لزوجته التونسية مع باقي الجنرالات وضباط العسكر وعلاقته الحميمة هو بنفسه مع سائقه الشخصي المالي الجنسية الذي يعد كاتم اسرار ونزوات الشاذ تبون والمهدئ الرسمي لحرارته المفرطة وانبطاحه على بطنه وهي هواية تبون المفضلة اضافة الى انتشار شبكات الدعارة والمثلية الجنسية بين الذكور والاناث في المجتمع الجزائري بشكل كبير ورخص اللحم الأبيض للذكور والاناث في أسواق الدعارة المختلطة والنخاسة بمنطقة شمال افريقيا والشرق الأوسط.
اصبح البعيد قبل القريب في محيطنا وخارج حدودنا يعلم ان الدعارة الجنسية في الجزائر أصبحت لا تكلف الزبون المحلي والزائر للبلاد الا وجبة طعام سريعة لا يتعدى ثمنها وجبة “طاكوس” او طبق ارجل الدجاج الرخيص اوبعض حبات الموز و قنينة ماء معدني طبيعية أي انك تمارس الجنس والشذوذ الجنسي بالجزائر مقابل اطعام العاهرة او الغلام واشباع بطونهن فقط بل ان بنات الجامعات بعدما انتشرت فضيحة قضائهن ليالي حمراء ماجنة رفقة الأساتذة ومديري الجامعات مقابل النقاط والنجاح آخر السنة و تمرير هؤلاء الطالبات للضباط سامين في العسكر في قمة استغلال بنات الجزائر وحقارة نظام الخزي والعار والطامة الكبرى انه خرجت معلومات جديدة تفيد بانه ان ارادت طالبة بالجامعة وجبة عادية تتكون من ارجل وأفخاذ الدجاج او بعض الفورماج والكاشير وكسرة خبز عليها ان تقدم شرفها وعرضها للمسئول المشرف على المطبخ بالحي الجامعي معاونيه وان تسمح له بقضاء الليلة بكاملها في بيتها بالحي الجامعي وهو يمارس عليها الجنس بكل انواعه بل اصبح الامر متعامل به بين الطالبات واصبح المسئول واعوانه يطوفون على بنات الحي الجامعي كما أرادوا ووقتما شاءوا والغريب في الامر انه لم تخرج طالبة واحدة بشكوى ضد المسئول واعوانه وبعدما تحرينا حول الموضوع وجدنا ان جل الطالبات يمتهن الدعارة ويقدمن الجنس مقابل الطعام واللباس والمال وانه لولا ان الحارس الليلي للحي الجامعي لاحظ صعود المسئول واعوانه كل ليلة الى جناح الطالبات لما انكشفت شبكة الدعارة هذه بالحي الجامعي ! .