أسباب حدوث النزيف بعد انقطاع الطمث
عوامل كثيرة تزيد من إحتمال المعاناة من النزيف بعد انقطاع الطمث، ومن أكثرها شيوعاً:
– سرطان الرحم إمّا في البطانة أو عنق الرحم أو المهبل
– إحتمال ضمور بطانة الرحم أو المهبل
– ظهور بعض الأورام الليفية الرحمية والزوائد اللحمية
– الإصابة في عدوى بطانة الرحم ما يؤدي الى إلتهابها
– اللجوء الى تناول بعض أدوية المخصصة للعلاج الهرموني
– التعرّض لنزيف في المسالك البولية أو المستقيم
– الزيادة المفرطة في نمو الخلايا التي تكوّن بطانة الرحم
ما هي الاعراض التي ترافق نزيف ما بعد سن اليأس؟
هذه الحالة لا سيما في حال تطورها، قد تشمل العديد من الأعراض الجانبية المحتملة التي قد تصيب النساء ومن أبرزها:
– المعاناة من جفاف المهبل الحاد
– الإصابة بانخفاض الرغبة الجنسية
– حالات الأرق المتكررة
– إمكانية زيادة إلتهابات المسالك البولية
– إكتساب الوزن الزائد
ما هي الطرق المعتمدة لعلاج نزيف ما بعد سن اليأس؟
في بعض الحالات قد لا يحتاج النزيف في هذه الفترة إلى أي علاج، إلا أن بعض الإصابات المرضيّة المتطورة قد تتطلب المتابعة الطبيّة، وذلك وفق التالي:
– إمكانية اللجوء الى كريمات الإستروجين والتي تساهم في الحدّ من ترقق أنسجة المهبل أو ضمورها.
– الحصول على هرمون البروجيستين الذي يقلل من نمو أنسجة بطانة الرحم المتضخمّة ما يقلّل من النزيف.
– إستئصال الرحم لإيقاف النزيف إمّا بإستخدام التنظير البطني أو عن طريق الجراحة.
– إذا كان النزيف بسبب السرطان، فإنّ العلاج يعتمد على نوع المرض وطبيعته.