أسباب الإصابة بالتليف الرحمي
تختلف العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهذه التليّفات، ومنها:
– الأسباب الوراثي
– إرتفاع نسبة هرمون الأستروجين في الجسم
– الإفراط في التدخين وشرب الكحول
– إحتمال وجود أوعية في الجدار الأملس للرحم والتي تعرف بالأوردة الشاذّة
– عدم الحمل نهائياً
– المعاناة من إرتفاع ضغط الدم بشكل كبير
ماذا عن أعراض تليف الرحم؟
العلامات التي تدّل على ألياف الرحم تختلف من حالة الى أخرى ومن أهمها:
– ظهور الدورة الشهرية الكثيفة والتي تدوم لأكثر من أسبوع
– الإصابة بألم أو ضغط حاد في منطقة الحوض
– المعاناة من حالات من التبوّل المتكرر
– الإمساك المزمن
– مواجهة آلام في الظهر أو في القدمين
– الإحساس بتضخم في منطقة أسفل البطن
– الشعور بألم وإنزعاج خلال عملية الجماع
هل تليف الرحم خطير؟
على الرغم من أن ألياف الرحم ليست خطيرة في العادة، إلا أنها قد تتسبب بعض المضاعفات المحتملة التي يجب الانتباه إليها، ومنها:
– فقر الدم في حال التسبب بنزيف كثيف وحاد
– بعض أنواع ألياف الرحم قد تسبب العقم أو خسارة الحمل
– ألياف الرحم تؤدي الى زيادة إحتمال حدوث بعض المضاعفات أثناء الحمل من خلال التعرّض للولادة المبكرة وإنفصال المشيمة.
كيف يمكن علاج الياف الرحم؟
– إذا كان الأورام الليفية الرحمية صغيرة الحجم ولا تسبب أي أعراض جانبية فمن الممكن تركها من دون أي علاج محدد.
– إذا كانت الألياف كبيرة وتسبب الكثير من الأعراض مثل النزيف، أو الألم، أو الضغط، فهي تتطلب غالباً التدّخل الجراحي لاستئصال الرحم، أو التخلّص من الورم العضلي.