كثيرا ما ترغبين في إرسال رسالة لزوجك و تحتارين فيما عليك كتابته .. تقف الكلمات عند لسانك محتارة
في مقالنا هذا رسائل متعددة و متنوعة..
رسائل حب .. شوق .. اعتذار و عتاب …و دعاء
فاختاري ما يحلو لك
و كيف لا أحبك و قد اختارك الله لي من فوق سبع سموات ..
شكرا يا الله لأنك جعلته قدري
يارب بقدر حبي له امنحه سعادة و فرحا و راحة …
يارب اللهم إنك تراه و أنا لا أراه .. فتوله برحمتك و عنايتك و احفظه لي من كل سوء
يارب وحدك تعلم كم أشتاق له .. فارزقه بقدر شوقي له راحة و سعادة .
أعلم كم تحبني .. أشعر بذلك .. لكني أحتاج أن أسمعها منك .
خبرني بالله عليك كيف تخبئ الشوق الذي يداخلك .. أم أني وحدي من أشتاق ..
أنانية منك .. أن تحرمني فرحة لقاك التي انتظرتها لأيام ..
اكثر شخص تحبه هو أول شخص يخطر ببالك حين تقرأ هذه الجملة
و لو خطر ببالك غيري فسأقتلك شنقا بالرصاص
أخشى أن أعاتبك … فيعاتبني قلبي .. لذا أحاول أن اخترع الأعذار لك ..
لا أفكر سوى في سعادتك .. و لا تشغلني سوى راحتك و أنت حتى لا تهتم ..
تغير حالك … ازداد جفائك .. و تماديت في إهمالك ..
لكن صدقني لا يوجعني تقصيرك تجاهي بقدر ما يوجعني أن أشعر أنك لست بخير دون أن أعلم السبب ..
قبلك كنت أحلم بالكثير .. و معك لم أعد أحلم سوى أن يحفظك الله لي يا أغلى أمنياتي
للهم تعلم كم احبه فبقدر حبي له ارزقه تيسيرا و توفيقا من لدنك يا كريم