في أعقاب الانهيارات العالمية لتكنولوجيا المعلومات تبرز إلى الواجهة أهمية تأمين البيانات لأن أي فقدان لها سيكون بمثابة كارثة بالنسبة للأشخاص أو الشركات.
فعدم وجود خطة نسخ احتياطي يمكن أن يكون ضارًا على جميع المستويات فتخيل كيف يمكن لفقدان سنوات من بيانات العمل والسجلات المالية والملفات الشخصية والوسائط التي لا يمكن تعويضها مثل الصور والفيديو والموسيقى أن يؤثر عليك وعلى عملك ومع ذلك نظرًا لوجود العديد من طرق نسخ البيانات احتياطيًا يبدو أن المستهلكين يعتبرون هذا أمرًا مفروغًا منه لأسباب متعددة فغالبًا ما تؤدي عقلية سأفعل ذلك لاحقًا إلى عدم القيام بعملية النسخ الاحتياطي أبدًا وتتعزز مع التفكير في أن فقدان البيانات لن يحدث لنا كأشخاص عاديين.