يساعد نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد “Aeneas” المؤرخين على تفسير النصوص ووضعها في سياقها وإعطاء معنى للأجزاء المعزولة واستخلاص استنتاجات أغنى ويوفر فهما أفضل للتاريخ القديم.
وتنتشر الكتابات القديمة في كل مكان في العالم وهي منقوشة على كل شيء من الآثار الإمبراطورية إلى الأشياء اليومية وتتنوع الكتابات على الجدران بين السياسية وقصائد الحب ونقوش المراثي إلى المعاملات التجارية ودعوات الأعياد وما إلى ذلك وتقدم النقوش القديمة للمؤرخين المعاصرين رؤى ثاقبة حول تنوع الحياة اليومية في جميع أنحاء العالم لكن لسوء الحظ غالبًا ما تكون هذه النصوص مجزأة أو متآكلة أو مشوهة حيث يكاد يكون من المستحيل ترميمها وتأريخها ووضعها في سياقها.