تمكنت “غوغل” من أن تحافظ على مكانتها ونجحت حتى في تحقيق مكاسب في مجال الذكاء الاصطناعي متجاوزة مجددًا توقعات السوق في الربع الثاني من العام.
وذلك رغم المنافسة التي تواجهها من أدوات المساعدة في البحث عبر الإنترنت القائمة على الذكاء الاصطناعي والمزاحمة التي تلقاها في مجال الحوسبة عن بُعد من الشركات التي تحتل صدارة القطاع السحابي وسجّلت مجموعة “ألفابت” التي تضمّ “غوغل” ارتفاعًا في إيراداتها بنسبة 14% على أساس سنوي لتصل إلى أكثر من 96 مليار دولار من بينها 28,2 مليار صافي دخل في الربع الثاني وفقًا لبيان أرباحها.