يمضي الكثير من الأشخاص ما يصل إلى 3 ساعات يوميًاـ في التحدث إلى “روبوتات دردشة” المُصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي متبادلين مئات الرسائل لمناقشة مشاكل القلق وانخفاض تقدير الذات وانهيار العلاقات.
يُعرب الخبراء عن مخاوفهم بشأن روبوتات الدردشة بسبب التحيزات والقيود المحتملة ونقص الحماية وأمن معلومات المستخدمين لكن يعتقد البعض أنه إذا لم تكن المساعدة البشرية المتخصصة متاحة بسهولة فقد تُقدم روبوتات الدردشة المساعدة خاصة مع ارتفاع قوائم انتظار خدمات الصحة النفسية إلى مستويات قياسية حيث تعتمد روبوتات الدردشة على نماذج لغوية ضخمة للذكاء الاصطناعي.