أصبحت الهواتف الذكية أكثر أجهزة الحوسبة انتشارًا في العالم إذ تمزج بين التواصل والترفيه والإنتاجية والتجارة في جهاز واحد.
لكن هناك توجهًا ناشئًا بين بعض من أبرز قادة التكنولوجيا يُعيد التفكير في مركزية هذه الأجهزة في حياتنا إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ وسام ألتمان وبيل غيتس من بين الأسماء التي تدعم تقنيات ناشئة قد تُنهي الحاجة إلى الهواتف الذكية بالكامل في مشهد يضع “أبل” على الضفة المقابلة متمسكة بهاتفها كقلب المنظومة الرقمية تشير هذه التحركات إلى احتمال نهاية حقبة شاشات اللمس مع ظهور تقنيات تَعِدُ بتجارب رقمية أكثر سلاسة واندماجًا من واجهات الدماغ-الآلة إلى أجهزة الواقع المعزز القابلة للارتداء وحتى الوشوم الإلكترونية الذكية يبدو أن سباقًا جديدًا قد بدأ لإعادة تعريف مفهوم “الاتصال”.