كشفت إحدى الدراسات الاستقصائية عن نتائج صادمة حول عواقب التعرض المبكر للهواتف الذكية على الأطفال.
بينما يقول غالبية الآباء إنهم يقضون الآن وقتًا أقل جودة مع أطفالهم بعد إعطائهم هاتفًا ذكيًا وإن الهاتف الذكي أصبح أيضًا محورًا للخلافات العائلية ومن خلال تحليل ردود أكثر من عشرة آلاف من الآباء تكشف الدراسة أن متوسط العمر الذي يتلقى فيه الأطفال هواتفهم الذكية الأولى هو 11 عامًا فقط ومع ذلك فإن أكثر من نصف الآباء يعربون عن ندمهم على تقديم الهواتف الذكية لأطفالهم في مثل هذه السن المبكرة وتسلط النتائج الرئيسية الضوء على القلق السائد بين الآباء بشأن الآثار السلبية للهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي على أطفالهم.