مع تقدم تكنولوجيا استنساخ الصوت باستخدام الذكاء الاصطناعي يجد المحتالون أنه من الأسهل تقليد أصوات أحبائكم أو الأفراد الموثوق بهم بهدف خداعكم لإرسال أموال أو معلومات شخصية.
وأحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في جوانب الحياة المختلفة كالتشخيص الطبي والتنبؤ بالطقس واستكشاف الفضاء وحتى المهام اليومية مثل كتابة رسائل البريد الإلكتروني والبحث في الإنترنت لكن مع زيادة الكفاءات والدقة الحسابية ظهرت مشاكل جديدة مثل تزييف الفيديوهات والصوت في المكالمات الهاتفية فقد أصبح من الممكن الآن استنساخ صوت أي شخص وجعله يقول أي شيء تريد وفي عام 2011 أصدرت شركة أبل مساعدها “سيري” المستوحى من أجهزة الكمبيوتر الناطقة والذي يستطيع تفسير أوامر دقيقة والاستجابة بمفردات محدودة.