مند إطلاق “تشات جي بي تي” تمكن هذا البرنامج من كسب قاعدة كبيرة من المستخدمين تقدر بـ1.7 مليار على مدار العام وبدأ العالم بالانقسام بين من يوظفه من أجل المضي قدما وبين من لا يستخدمه.
في غضون شهرين من انطلاقه كان الطلاب يستخدمونه لتوفير الوقت أو لممارسة الغش في الامتحانات وعلى الرغم من مشاعر القلق في حينها إلا أن الأطفال كانوا أول المتبنين له هناك أدلة متزايدة على أن أدوات الذكاء الاصطناعي مثل “تشات جي بي تي” يمكنها أن تجعل المرء أكثر كفاءة وقدرة على العمل وإذا ما وصلنا به الى محصلته النهائية فان الاستخدام الذكي للذكاء الاصطناعي في العمل قد يقود بسرعة إلى الترقية أو المزيد من الفرص.