أعلنت شركة تكنولوجيا المعلومات الأمريكية العملاقة “آي بي ام” أنها ستعلق إعلاناتها على “إكس” بعد تقرير أظهر أنها “قريبة من منشورات مؤيدة للنازية على المنصة” التي كانت تسمى سابقا تويتر.
وقد ظهرت إعلانات لشركات تكنولوجيا كبرى (“أبل” و”أوراكل” و”آي بي ام”) بالقرب من منشورات مؤيدة لهتلر والنازيين وفق تقرير نشرته منظمة “ميديا ماترز” غير الحكومية التي تكافح ضد التضليل الإعلامي وقالت “آي بي ام” إن الشركة “لا تتسامح مطلقاً مع خطاب الكراهية والتمييز وقد أوقفنا على الفور جميع إعلاناتنا على إكس ريثما يتم التحقيق في هذا الوضع غير المقبول بتاتاً”.