تخطت تقنيات الذكاء الاصطناعي التسلية والتسوق وما إلى ذلك وذهبت إلى ما هو أعمق من ذلك بتغيير حياة ذوي الإعاقة من خلال منحهم استقلالية أكبر والتطور التعرف على الصور.
وقدم الذكاء الاصطناعي لذوي الإعاقة ميزة أخرى تمكنهم من الاستعادة الجزئية لوظائف فقدوها كالكلام أو المشي خاصة أن أكثر من 15% من سكان العالم يعانون شكلا من أشكال الإعاقة وفيما يتعلق بالأشخاص المصابين بالشلل تأمل شركة “نيورالينك” التي أطلقها الملياردير إيلون ماسك في العام 2016 في إعادة الاستقلالية لهم عن طريق غرسات دماغية قبل توصيل الدماغ البشري على آلات وبفضل تقنيتين تعيدان الاتصال بين الدماغ والحبل الشوكي تمكن شخص مُصاب بشلل نصفي في فقرات من رقبته في نهاية ماي من استعادة السيطرة طبيعيا على المشي من خلال التفكير.