طور طلاب بالمرحلة الثانوية ومعلموهم في قبرص نموذجًا أوليًا لروبوت مدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي تشات جي.بي.تي لتحسين خبرات التدريس في الفصل.
وأُطلق على الروبوت اسم “أينشتاين” وطورته ثلاث مدارس وهو في طول شخص بالغ صغير الحجم والروبوت مزود بتقنية برنامج تشات جي.بي.تي الذي طورته شركة أوبن إيه.آي الأمريكية وتدعمه شركة مايكروسوفت ويتحدث الروبوت الإنجليزية بلكنة سكان أمريكا الشمالية ويمكنه إطلاق النكات ومحاولة التحدث باللغة اليونانية وتقديم المشورة حول كيفية تدريس نظرية النسبية لألبرت أينشتاين في الفصل.