اكتشف عالم متخصص في علوم النباتات طريقة جديدة لقياس الإجهاد في النباتات حيث وجد أن النباتات تعاني من العديد من الضغوطات والتوتر بسبب الحرارة والجفاف والفيضانات والظواهر الجوية الشديدة.
تضمن الاكتشاف أيضا مجموعة من الجزيئات الضارة التي تسمى أنواع الأكسجين التفاعلية ROS والتي تنتجها كل الكائنات الحية التي تستخدم الأكسجين من عالم الإنسان والحيوان والنباتات وكان لهذه الجزيئات وظيفة مهمة في مساعدة العلماء في الكشف عن إجهاد النباتات.