كان من المفترض أن تكون عودة نيمار إلى سانتوس بمثابة ولادة كروية جديدة عودة عاطفية وإنسانية وفنية لإحياء مسيرته قبل مونديال 2026 لكن الواقع يواصل صفعه مراراً وتكراراً.
حيث استُبعد النجم البرازيلي مرة أخرى قبل مباراة إنترناسيونال بسبب انزعاجات بدنية ليعود إلى دائرة الكابوس الذي بات مألوفاً للغاية في سن الثالثة والثلاثين بدأ نيمار بالكاد يستعيد إيقاعه بعد سلسلة طويلة من الإصابات التي لاحقته منذ نهاية مشواره في أوروبا وحتى تجربته في السعودية ولم يختلف وضعه كثيراً في فترته الثانية مع سانتوس سبعة أهداف وثلاث تمريرات حاسمة في 25 مباراة لكن طريقه ظلّ متقطعاً بفترات غياب متعددة بسبب المشاكل البدنية.























