تباينت آراء المحللين السياسيين بشأن ما سيحدث في الأراضي الفلسطينية عقب اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى
ودلك وسط ترجيحات بأن يؤدي ذلك إلى “أحداث أمنية خطيرة” واندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة وبحسب المحللين فإن التوتر الأمني سيظل مقتصرًا على الضفة الغربية ولن يمتد إلى قطاع غزة مستبعدين إمكانية اندلاع مواجهة عسكرية جديدة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل المسلحة بالقطاع إلا في حالة تكرار بن غفير اقتحامه للأقصى.