حمى نفسه كرئيس من الاعتقال، لأنه يعلم ان اعتقاله هو نصف نجاح للانقلاب
انتقل لمكان سري وقام ببث رسالة لأنصاره ومؤيديه «واضحة ومقتضبة وسريعة” تحمل رسالة واحدة “انزلوا الميادين، انزلوا للشوارع هذا انقلاب عسكري”
قام بالتأكد ممن معه قبل ان يسال من ضده
علم أن المواطنين العزل لن يحسموا الأمر وحدهم، إذا لابد من قوات لديها تسليح خفيف أو متوسط تستطيع معادلة توازن القوة مع الجيش المنقلب ” في حالة أر دوغان كانت قوات الشرطة الخاصة الموالية له ”
ليلة الانقلاب الأولى هي أهم ليلة، لذا حاول ان يبقى امنا وجعلها غير مستقرة لهم بشتى الطرق
ظهر وسط أنصاره ليبعث هذه رسالة واضحة بأنه ما زال حرًا ويستطيع تدبير أموره
وأولا وقبل كل شيء أنفق على ميزانية التعليم ليكون شعبا واعيا نصره وايده حين حاول الجيش الانقلاب على عكس معظم الدول التي تنفق على السلاح