حين كنا نقول ان بلادنا المغبونة يحكمها حفنة من المثليين والشواذ وعديمي الأصل لم يصدقنا الكثير من المواطنين المغيبين عن الوعي والفاقدين للإدراك بل هناك من غضب وانتفض حينها وقال ان الحقير تبون ينتمي الى سلالة الصحابي الجليل “أبو بكر الصديق” وقال معتوه أخر أن الشاذ شنقريحة حفيد المجاهد الفذ والصحابي الجليل “خالد ابن الوليد” والكل في الجزائر يعلم اننا مجرد شعب همجي مجهولي الاب والنسب وأننا بقايا حضارات الاستعمار فلم نكن يوما أمة أو حتى شعب متحضر متحرر ولعل انتشار دور الدعارة و الشواذ المقننة وتوفير الحماية والرعاية لكل شيوخ الواي الواي وشيوخ الشواذ الذين يقيمون كل أسبوع حفلة في التكنات العسكرية حيث ينتشر اللواط والفساد في منظر لن تجده حتى في طايلاند او المانيا منبع شواذ العالم هو خير دليل على كلامنا ويقع الامر كله تحت رعاية المخنث تبون وحماية الذيوث شنقريحة وبمناسبة الأصل فالارشيف اثبث ان الكلب تبون ينتمي الى اسرة يهودية جزائرية هاجر معظمها الى فرنسا اما الشاذ الآخر شنقريحة فلا توجد له معلومات قط في الإرشيف سوى انه ابن طائر اللقالق المجاهد.. . !
وفي عديد المقالات تطرقنا لعلاقة تبون مع زعماء العالم الحميمية المشبوهة وخصوصا اللقاءات السرية التي كانت تحدث مع كل من الرئيس الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني الناشط والمتعدد الجنسي و اللقاءات مع الرئيس الحالي لفرنسا ماكرون في جزر الكارايبي البعيدة عن الأنظار ثم رئيس كوبا الفحل الذي غرف من أموال الجزائر مالذ وطاب فقط ليشبع المخنث تبون شهوته الشاذة وليخرج المعارض الفرونكفوني “بوعلام صناصل” بعد إطلاق سراحه من معتقلات العسكر ويؤكد كلامنا و يصرح وعلى ضمانته أمام الصحف الاروبية والعالمية أن الرئيس ماكرون كان دائما ما يقبل الكلب تبون خلال لقاءتهما السرية من فمه الكريه عندما لا تكون هناك كاميرات او عدسات التصوير وانه يربت على مؤخرة تبون السمينة كلما القى تبون نكتة سخيفة عن المخزن يحاول من خلالها اضحاك وارضاء ماكرون وهذا الاكلام ليس كلامي عزيزي المواطن البائس فهو كلام الإعلامي “بوعلام صنصال” وما عليك أيها المواطن المخلص إلا أن تدخل منصة اليوتيوت وتكتب في البحث فضيخة تبون على لسان الإعلامي “بوعلام صنصال” لترى وتسمع بنفسك وما خفي كان اعظم…























