لا يمل جنرالات الشر من بيع الجزائر قطعة قطعة واستعباد المواطنين والمواطنات والمتاجرة باعراضهم وشرفهم واحدا واحد فالكل يعلم الآن ان شبكات الدعارة والشذوذ الجنسي بالبلاد والخليج واروبا وحتى الدول أمريكا اللاتينية وافريقية هم مواطنات ومواطنون جزائريات يعملون بشكل قانوني وتحت أوامر الجنرالات فلا يخفى على الجميع دور هؤلاء المومسات والشواذ في جلب العملة الصعبة لخزينة العسكر ودورهم المهم في علاقات الجنرالات بالرئساء الافارقة والاروبيون و زعماء الحركات الانفصالية وجنودهم فالمتعة مضمونة مع المومسات والغلمان ما عليك إلا الاختيار بين الجنسين فالكل مباح في الجزائر.
ومؤخرا فضيحة مدوية جنسية هوت البلاد وتمس الشرف كالمعتاد ابطالها مومسات الجنرالات الذين ارسل 5 عاهرات محترفات الجنس والإغراء ومدربات على تسجيل الفيديوهات الجنسية المخلة بالحياء والشرف والبطل الضحية لهذه المكيدة القذرة والخطة الشيطانية هو الدبلوماسي الامريكي “اندو روان” وفي محل اقامته الدبلوماسية بالعاصمة بحيث دخلت عليه المومسات كخادمات للنظافة وترتيب الغرف وتزيينها وبعدما خلعن ثيابهن وقمن باغرائه وإغوائه وعرض شرفهن الرخيص على الدبلوماسي “اندو روان” و بتحريض من عصابة الجنرالات قام الدبلوماسي الأمريكي بواجبه الطبيعي كرجل وحيد وامام 5 عاهرات جزائريات عرايا تماما يقمن بإغرائه وإغوائه وبينما هو يقوم بحقن المومسات بجينات أمريكية جديدة علينا كانت إحدى العاهرات تقوم بتصوير اللحظة الجنسية الحميمية التاريخية وبالفعل ففي الغد قامت عصابة الشر بابتزاز الدبلوماسي الأمريكي بالفيديوهات الجنسية متهمة إياه باغتصاب 5 نساء جزائريات وفي غرفة نومه شيء لا يصدقه العقل تماما فكيف لنساء بالغات يتواجدن بكامل رغبتهن في غرفة نوم الدبلوماسي وهن عرايا تماما ويقوم هو لوحده بإغتصاب الخمسة شيء لا يقبله العقل والمنطق المهم انه كان رد الدبلوماسية الامريكية على الابتزاز العصابة بان تقوم الهيئات المختصة بوضع الفيديو في المواقع الزرقاء لكي تربح منه بعض الدولارات لأن الدبلوماسي قدم شكوى بسرقة حاسوبه الخاص و بعض الوثائق السرية واتهم خلالها الخمس عاهرات خادمات الغرف و شدد على انه سيصعد الامر ان لم يتوصل باغراضه الشخصية.