في الجزائر لا يستحيي العجوز الهرم من الكذب والدجل ولو على سبيل المزاح وفي الجزائر لا يستحيي غلام او شابة من بيع عرضهما وشرفهما مقابل وجبة رخيصة او ملابس جديدة وفي الجزائر لا يستحيي طفل او طفلة من سب الرب امام والديه او العائلة وفي الجزائر كل هذه الموبقات وأكثرها مجموعة في رئيسنا المفدى الذي يكذب مثلما يتنفس ويبيع شرفه لمجرد اشباع رغبته الشاذة و يسب الرب مع كل كأس ويسكي يحتسيها وهو عار كما ولدته امه بعدما رفض الممثل التركي المشهور امتطاء طهره وهو يوضح له انه لا ينتمي للشواذ ولا يشجع المثليين وهذا كلام موثوق به لان من اتى بالممثل التركي المشهور للجزائر هو الشاذ الآخر حفيظ دراجي الذي يملك عقارات في تركيا ولديه معارف مشهورين بسبب اشتغاله في الجزيرة القطرية ولا ننسى أيضا ابن الشاذ شنقريحة الذي يعد الوسيط الأول بين الشواذ المرموقين بالبلاد وفحولهم التركية والأوروبية والافريقية بتزكية من تبون شخصيا…
نعم فالشاذ تبون فاحت رائحته العفنة هو وعصابة العجزة الجنرالات الشواذ الذين جعلوا من الجزائر ماخور للدعارة والشواذ وكل ثكناتنا العسكرية يمارس فيها اللواط بين الجنود المضطهدين في عز الأشهر الحرام وفي شهر رمضان المعظم إما بالقوة او برغبة منهم فأغلبية من ينتمي لطائفة قوس قزح القذرة يكون قد كفر بما انزل على نبينا محمد واعتنق ديانة المجوس و الملاحدة الماسونيين وهو ما يفسر اللعنات التي تطاردنا نحن كشعب وبلدنا كوطننا الجزائر فبالرغم من خيرات الله عز وجل التي نتوفر عليها من ثروات باطنية كالغاز والنفط والمعادن النادرة الا ان الجوع والعطش والجهل والامراض الجنسية منتشرة بالبلاد بشكل خطير وحتى عصابة الجنرالات الذين يستولون على ارزاقنا وخيراتنا فالأقوى فيهم ينام على بطنه و يعري اسفل جسمه طلبا في المتعة فكيف يمر ظلمهم وسرقتهم وتجويعهم لشعب بأكمله هكذا دون عقوبة إلهية والرب ينتقم منهم وهم لا يعلمون فمعظمهم ينام بحفاظات ومهدئات و حقن وادوية لا يستطيعون التمتع بلقمة واحدة او رشفة ماء دون ان يشرب معها الأقراص الفوارة او يحقن ابر الاسترخاء هي لعنة مكتوبة عليهم مند عهد ابيهم الحركي الأول الى غاية اصغر شاذ فيهم.