أصبحت سياسة عصابة العجزة معروفة لدى الجميع فهم يحاربون كل شيء يتعلق بشعائر الدين الإسلامي الحنيف ويهمشون شريعة الله ويرتمون خلف اديان أخرى فتارة يلبسون عباءة الشيعة ان جاءت الأوامر من ايران وتارة يرتدون بذلة الشيوعيين العلمانيين وهي المفضلة لدى جنرالات السوء وذلك خلال تقديم العصابة الولاء للدب الروسي يرضون بكل الأديان المحرفة والمعتقدات الشركية ويزدرون الإسلام والمسلمين ويحاربون كل من يحاول الالتزام بتعاليم الديني الحنيف ويعيثون في الأرض فسادا ويحللون الزنى واللواط ويدعمون كل من يحارب الإسلام بمال الشعب المغبون ويمدونه بالسلطة والجاه نكاية في الإسلام والمسلمين.
كيف لا تحارب العصابة الإسلام والله عز وجل يسب جهارا نهارا بالجزائر دون حسيب ولا رقيب الكل يسب الرب في الجزائر من اعلى سلطة بالبلاد الى اصغر مواطن مازال يتعلم الكلام تسب الذات الإلهية بالجزائر لا احد يحاسبك او يعاتبك تسب الكلب تبون وعصابة اللصوص تلقى في غيابات الجب و تتعرض لأسوء أنواع التعذيب والعقاب ويمكن ان يصل الامر للحكم عليك بالمؤبد او بالإعدام تحت قانون المس بسيادة الوطن وبالخيانة العظمى نعم تبون الكلب اصبح سيادة الوطن و سبه وشتمه خيانة عظمى اما سب الرب عز وجل فهو امر متعامل به في الجزائر ولا حرج عليك ولا ذنب بل يمكنك ان تفطر في رمضان ولن تجد من يعاتبك او يحاسبك لان سدة الحكم بالبلاد تشرب الخمر في عز رمضان بقصر المرادية وسط القينات والغلمان في فحش وفجور تأبى معه الامطار ان تسقط ببلادنا و نختم مقالنا هذا بخبر يصب في منحى محاربة الإسلام بالبلاد فقد الغي تدريس شعبة العلوم الإسلامية بمرحلة التعليم الثانوي بكل شعبها نهائيا وستضاف ساعاتها القليلة لشعبة الفلسفة والموسيقى نعم هذا هو توجه عصابة الشر حرية الاعتقاد وحرية الجسد وحرية الانفصال عن الأوطان ثالوث وسخ مقدس لدى جنرالات الشر ومخطط يأتي على الأخضر واليابس بالجزائر والشعب غائب تماما عن ما يدور من حوله…