مع قدوم الجنرال اللوطي الديكتاتور شنقريحة للحكم أصبحت كل مصائب تسقط على الجزائر كما أن الإجرام انتشر في وسط المجتمع الجزائري ناهيك عن إنتشار الفساد والمخدرات والرذيلة وذلك عبر الدعم الذي يقدمه إلى قنوات الصرف الصحي (النهار والشروق والحياة) والتي تنقل هذه الموبقات إلى البيوت الجزائرية لتحطيم القيم والأخلاق الإسلامية التي تتشبت بها معظم فئات الشعب الجزائري…
فالطامة الكبرى هي أن الجنرال اللوطي الطاغوت شنقريحة كل مرة يخلق مشكل كبير ليلهي الشعب على المظاهرات مرة بحرق الأرض والبشر مرة بالإرهاب مرة بالأمراض ومرة بحوادث سقوط الطائرات العسكرية كما أوجع نظام الجنرالات الفاسد والمتعفن رؤوسنا منذ عهد الخائن بومدين بأن الجزائر هي دولة الحق والقانون والحقيقة هو أنه لا يوجد لا حق ولا قانون بالجزائر كل ما هناك ظلم وإرتشاء وقوانين ودستور ممنوح لا قيمة ولا مصداقية أصلا فيا عجب العجب دستور الجنرالات يدعي بأن الجزائر دولة إسلامية ما هذا النفاق والكذب والبهتان حاكم البلد الذي يسمى الجنرال شنقريحة هو أصلا يفتقد إلى مقومات الرجولة (لوطي يفعل به كالأنثى) وهو الذي يشيع الفواحش والمنكر كما أن ضباط المخابرات الجزائرية لا يوجد لديهم أي ضمير إنساني قبل أن ينتسبوا إلى الإسلام الذي هو بريء من أفعالهم يختطفون ويعذبون الناس ويلفقون التهم الباطلة ويحرقون الأرض والبشر ويزرعون المتفجرات في أمكان عامة لكي يثيروا إنتباه الرأي الغربي والأمريكي ولكي تثم بعد ذلك الإختطافات والإعتقالات التعسفية للأحرار تحث غطاء مكافحة الإرهاب وتحكم عليهم محاكم الجنرالات الظالمة بعقوبة تتراوح من عشر سنوات إلى المؤبد وسط سكوت وخنوع الشعب الجزائري لذلك إن لم نقف وقفة رجل واحد ونقتلع الجنرال اللوطي شنقريحة من حكم الجزائر فقرأ على البلاد السلام.