الأسباب التي تؤدي الى إضطراب المزاج
تعكّر المزاج يحدث لأسباب كثيرة، ومن أبرزها:
– العامل الوراثي وذلك بشكل خاص في حال إصابة أحد الوالدين بهذه الحالة
– الشخصية التي تميل الى المعاناة من التقلبّات المزاجية
– العوامل النفسية نتيجة التعرّض للعديد من الضغوطات اليوميّة المتكررة
– بعض أمراض الجهاز العصبي المتكررة والمزعجة
ماذا عن أعراض إضطراب المزاج؟
العلامات التي تدّل على إضطرابات المزاج عديدة ومن أكثرها شيوعاً:
– مشاعر الحزن واليأس
– الشعور بالذنب
– تعب الجسم العام
– تغيّرات الشهية
– صعوبة التركيز
– عدم القدرة على الانخراط مع الآخرين
– ضعف الطاقة وإنعدام القدرة على القيام بالنشاطات اليوميّة
كيف يمكن تحسين المزاج؟
من الممكن علاج نعكّر المزاج من خلال إتباع هذه النصائح التالية:
– الاستماع إلى بعض الموسيقى ما يساعد على تغيير مزاج الشخص، والتخلص من علامات الإجهاد والتعب.
– الإكثار من الضحك ما يعزز عمل جهاز المناعة، ويساهم في إطالة العمر.
– ممارسة رياضة التأمل من وقت الى آخر ما يضمن التخلّص من علامات التوتر، والإجهاد، ويضمن زيادة الشعور بالسعادة.
– الحرص على إشغال النفس بأشياء مفيدة من خلال القيام ببعض النشاطات المحببة ما يساعد على التخلّص من الروتين اليومي، ويمنح الشخص الكثير من مشاعر السعادة والرضا.
– التحدّث الى بعض الأصدقاء والأشخاص المقرّبين يمكن أن يساعد على تحسين المزاج والتمتّع بالمشاعر الإيجابية.