كيف يكون تأثير إلتهاب الجيوب الانفية على الجسم؟
إن هذه الحالة تؤثر على الجسم بالكامل ومن أبرز أعراضها هذه العلامات التالية:
– إلتهابات الأنف المتكررة
– ملاحظة بعض الإفرازات السميكة ذات اللون الداكن
– إنسداد الأنف أو الاحتقان وما يرافق ذلك من صعوبة في التنفّس عن طريق الأنف
– الشعور بالألم والتعب العام في كافة أنحاء الجسم
– ظهور تورّم حول العينين، أو الوجنتين، أو الأنف أو الجبهة
– المعاناة من ضعف الإحساس في حاسّة الشم والتذوّق
– الإصابة بأوجاع في آلام الأذن والفكّ العلوي والأسنان
– نوبات السعال الحادّة والمتكررة
– حالات إلتهاب الحلق ورائحة الفم الكريهة
– الصداع الذي ينتج عن إنسداد القنوات والممرات في الأنف
– عند الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية قد يشعر الفرد بالغثيان
كيف يمكن التخفيف من تأثيرات الجيوب الأنفية على الجسم والحدّ منها؟
للحدّ من خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية، والتخفيف من أعراض هذه الحالة، لا بدّ من الإلتزام بهذه الخطوات الضرورية:
– تجنَّب الإصابة بإلتهاب في الجهاز التنفسي العلوي من خلال تخفيف التواصل مع الأشخاص المصابين بنزلات البرد.
– يجب الحرص على تكرار غسل اليدين كثيراً بالماء والصابون، لا سيما قبل تناول الوجبات.
– لا يجب إهمال التحكّم بأنواع الحساسية وتلّقي العلاجات المناسبة للتخفيف من هذه الحالة المرضيّة.
– من الضروري تفادي دخان السجائر والهواء الملوث قدر الإمكان، وذلك لحماية الرئتين من التهيّج والممرات الأنفية من حدوث أيّ إلتهاب.
– ينصح باستخدام جهاز مرطّب للجو لتحقيق التوازن في هواء المنزل الجاف ما يمنع التهاب الجيوب الأنفية.