ممارسة الرياضة
تُساعد ممارسة الرياضة لمدّة 30 دقيقة يومياً على في تقليل فرص الإًابة بالسرطان، بالإضافة إلى الحفاظ على وزنٍ صحّي وبالتالي الوقاية من السّمنة ومن مُختلف المشاكل الصحّية التي قد تجعل الجسم عرضة للمرض الخبيث.
الإقلاع عن التدخين
يزيد التدخين من فرص الإصابة بعدّة أنواعٍ من السرطان أبرزها الرئة والفم والحلق. لذلك، فإنّ اتّخاذ قرار الإقلاع عن التّدخين يحمي الجسم من آثاره السلبيّة والمُضرّة ويقي من احتمال الإصابة بمرض السّرطان.
اتّباع نظامٍ غذائيّ صحّي
تُعدّ التغذية عنصراً أساسياً في الحماية من السرطان، لذلك يجب إضافة بعض الفواكه والخضار الطّازجة والمكسّرات إلى وجبة الفطور الصباحيّة والتّقليل من السكريات، وتناول الفواكه كوجبةٍ خفيفة خلال النّهار بدل الإعتماد على الحلويات.
الإكثار من شرب الماء
يُنصح بشرب حوالي 8 أكواب من الماء يومياً للوقاية من بعض المشاكل الصحّية والأمراض التي قد تتربّص بالجسم نتيجة العادات اليوميّة السيّئة المُتبعة. والإكثار من شرب الماء من شأنه أيضاً أن يُقلّل من فرص الإصابة بسرطان المثانة.
الحصول على قسطٍ كافٍ من النّوم
من الضّروري الحصول على قسطٍ كافٍ من النّوم الهادئ وإراحة الجسم لأنّ الإرهاق المستمرّ يتسبّب في التهاباتٍ داخليّة قد تتطوّر إلى الإصابة بالسرطان. كما أنّ عادة النّوم في الظلام الدامس تُعزّز مستوياتٍ صحّية من هرمون النوم الميلاتونين؛ وهو ما يحول دون نموّ بعض أنواع السرطان.
الضّحك
للضّحك فوائد عدّة، كونه يُساهم في تقوية مناعة الجسم ويُخفّض هرمونات التوتّر ويُحفّز إنتاج الجسم للخلايا القاتلة التي تُساعد في مُحاربة السرطان؛ وبالتالي يُمكن اعتبار أنّ الضّحك من العادات اليوميّة التي يُمكن أن تُخفّف من احتمال الإصابة بالسرطان.