كبح الشهية
يُمكن تناول المكاديميا كوجبةٍ خفيفةٍ خلال اليوم بين الوجبات الرّئيسيّة للمُساعدة على تعزيز الشّعور بالشّبع، لأنّها تُساهم في كبح الشهية وبالتالي الحدّ من تناول المزيد من الأطعمة؛ وذلك بفضل مُحتواها من البروتينات والدّهون المُفيدة التي تُساعد على كبح الشهية ومُحاربة الجوع.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي
تحتوي المكاديميا على الألياف الذائبة في الماء وغير الذائبة، ما يجعلها غذاء مهمّاً لتعزيز صحة الجهاز الهضمي وتسهيل عمليّة الهضم، بالإضافة إلى الحماية من الإمساك. كما أنّها تعمل على تنظيف الجسم من السّموم والفضلات.
حماية القلب والشرايين
تُعتبر المكاديميا مصدراً للدّهون المُفيدة والألياف ومُضادات الأكسدة ومجموعة من المعادن المهمّة لحماية القلب وانتظام عمله؛ فالدهون التي تحتوي عليها غير مشبعة وأحادية تعمل على خفض مستويات الكولسترول السيّء والدهون الثلاثيّة ما يُساعد في تنظيف الشرايين والحماية من تصلّبها.
مكافحة الإلتهابات
تحتوي المكاديميا على كمّياتٍ مُنخفضةٍ من الأوميغا 6 بالمقارنة مع غيرها من المكسرات، لذلك فإنّ تناولها بشكلٍ مُنتظم ومُعتدل من شأنه أن يعود على الجسم بالفوائد الصحية كونها تحوي الأوميغا3 بنسبةٍ أعلى من الأوميغا 6 وبالتالي فهي تُكافح الإلتهابات.
محاربة السرطانات
بفضل احتواء المكاديميا على مُضادات قويّة للأكسدة، فهي تلعب دوراً هاماً في مُحاربة الجذور الحرة في الجسم ومنع الأكسدة وتلف الخلايا والأحماض النووية، التي قد ينجم عنها السرطان بمُختلف أنواعه.
6
تقوية العظام والأسنان
تقوية العظام والأسنان
تحوي المكاديميا على كمّياتٍ جيّدة من الفسفور والمغنيسيوم، ما يجعلها تلعب دوراً مميّزاً في تقوية العظام والأسنان كونها تدخل في تركيبها. بالإضافة إلى ذلك فإنّ المكاديميا تُعدّ مصدراً للكالسيوم الذي يُعدّ المعدن الأهمّ في تكوين العظام والاسنان.
مُفيدة للجهاز العصبي والذاكرة
تُعتبر المكاديميا مصدراً جيّداً للعناصر المهمّة في الحفاظ على صحّة وسلامة الجهاز العصبي وعمله، مثل المغنيسيوم وفيتامين B1والنحاس، وهذه العناصر مهمّة للسيلان العصبي وانتقاله في الجسم وعمل الأعصاب والحفاظ على الذاكرة.