تقليل الوزن
في حال المُعاناة من السّمنة أو متلازمة تكيّس المبايض، فإنّ تقليل الوزن يكون أحد الحلول الجيّدة إذ أنّ ذلك يسمح بإنتاج كمّياتٍ أقلّ من الإنسولين ما يُقلّل من مستويات هرمون التستوستيرون وبالتالي يُحسّن فرص حدوث الإباضة ويُساعد على تنظيم الدورة الشهريّة.
الإسترخاء
يُسبّب الإجهاد النفسي والجسدي اضطراباتٍ في الدورة الشهريّة، لذلك فإنّ العلاج في هذه الحالة يكون من خلال التخلّص من هذه المشاعر السلبيّة؛ وهذا مُمكنٌ عن طريق الإستعانة بتقنيّات الاسترخاء والتّعامل مع الضّغوط، إضافة إلى التحدّث مع الطبيب لتوضيح الظروف ومُحاولة إيجاد حلولٍ لها.
تغيير وسيلة منع الحمل
قد يكون السّبب وراء اضطراب موعد الدّورة الشهريّة هو استخدام وسيلةٍ مُعيّنةٍ لمنع الحمل، وفي حال استمرار الاضطراب لعدّة أشهر، فلا بدّ من مُراجعة الطّبيب لتغيير الوسيلة المُستخدَمة.
السيطرة على مشاكل الغدّة الدرقيّة
إذا كان سبب اضطراب الدّورة الشهريّة هو المُعاناة من مشاكل الغدّة الدّرقيّة، يُمكن تنظيم الدّورة من خلال علاج مشكلة الغدّة باستخدام عددٍ من العلاجات المُختلفة؛ كالأدوية أو العلاج باليود المشع أو الجراحة بحسب ما يراه الطبيب مناسباً.
الأدوية
هناك مجموعةٌ من الأدوية التي تُساعد على تنظيم الدّورة الشهريّة، يُمكن استشارة الطّبيب بشأنها. وتجدر الإشارة إلى ضرورة الإلتزام بإرشادات الطبيب في هذا الإطار وعدم تناول أيّ دواءٍ قبل مُراجعته.
الجراحة
قد يكون سبب حدوث اضطرابات الدّورة الشهريّة وجود نُدوبٍ أو مشاكل في الرّحم أو في قناتيّ فالوب، ويكون الحلّ في هذه الحالة الخضوع لعمليّةٍ جراحيّةٍ لحلّ هذه المشكلة