النوم لساعاتٍ كافية
يُنصح بالحرص على النّوم لساعاتٍ كافية وعادةً ما يوصى بالنّوم لمدّة 7 ساعات يوميّاً على الأقلّ. إذ يُشار إلى أنّه عند النّوم يقوم الجسم بإفراز هرموناتٍ تُساعد على جعل الجلد أكثر سماكةً والتّخفيف من التّجاعيد، بما فيها تجاعيد منطقة الجبهة، ويُفضّل النّوم على الظّهر.
تناول الغذاء الصّحي
للنّظام الغذائي المُتّبع تأثيرٌ قويّ على صحّة البشرة، حيث لا بدّ من تناول الغذاء الصّحي الغنيّ بالمعادن والفيتامينات المُفيدة للجسم عموماً والبشرة والجلد خصوصاً.
وتحسين النّظام الغذائي يتطلّب التركيز على تناول الخضار والفواكه بكمّياتٍ مُناسبة لزيادة مُضادات الأكسدة في الجسم كما يُمكن تناول سمك السلمون وغيره من الأسماك الغنيّة بالأوميغا 3 للحفاظ على تغذية البشرة كما يجب.
الإكثار من شرب الماء
يُفضّل ترطيب البشرة بانتظام من أجل الحفاظ على مرونتها، وهذا مُمكنٌ عن طريق شرب كمّياتٍ كافية من الماء للحفاظ على رطوبة الجسم وبالتالي الحفاظ رطوبة البشرة.
تجنّب التعرّض للشمس
يُمكن تخفيف تجاعيد الجبهة أو التخلّص منها عن طريق الحرص على تفادي التعرّض المفرط لأشعّة الشمس خصوصاً في وقت الذروة؛ لأنّ ذلك يُسبّب جفاف البشرة ممّا يزيد من مظهر تجاعيد الجبهة. كما يُنصح بضرورة وضع واقٍ شمسي عند الخروج من المنزل.
ممارسة الرياضة بانتظام
تُحسّن ممارسة الرياضة بانتظام من تدفّق الدورة الدمويّة إلى كلّ أجزاء الجسم وهذا مُفيد للحفاظ على صحّة البشرة وإشراقها، لذلك يُنصح بالمشي لمدّة نصف ساعة لمرّةٍ واحدةٍ في اليوم على الأقلّ أو 5 مرّات في الأسبوع الواحد على الأقلّ.
بالإضافة إلى كلّ النصائح المذكورة، لا بدّ من الحرص على الحدّ من التوتر والضغط النفسي لأنّه أحد الأسباب الأساسيّة التي يُمكن أن تؤذي البشرة وتُسبّب لها أضراراً متنوّعة، بالإضافة إلى الإضرار بصحّة الجسم العامة أيضاً.