قصّ أطراف الشّعر بانتظام
يُنصح بقصّ أطراف الشعر بانتظام، حتّى لا يتعرّض للتّلف ويُصبح مظهره جافاً ومُجعّداً، فعادةً ما تكون الأطراف خفيفة ومتقصّفة.
تطبيق المُستحضرات المُناسبة
يجب اختيار أنواعٍ جيّدة من المُستحضرات المُناسبة لنوعيّة الشّعر، وتحميمه بالكريم مرّة أسبوعياً للحفاظ على صحّته وفروة الرأس.
الحدّ من التّشابك عند تمشيط الشعر
يُمكن استخدام مُستحضر الحدّ من التّشابك عند تمشيط الشعر، ويُعتبر السيرم من المُستحضرات الجيّدة لهذا الغرض، مع ضرورة استشارة أخصائي تجميل لاختيار ما يُناسب نوعيّة الشّعر.
تمشيط الشّعر يوميّاً
من المهمّ تخصيص وقتٍ لتمشيط الشّعر يومياً للحفاظ عليه وتقليل فرص حدوث التّشابك. ويُنصح باستخدام المشط الخشبي الذي تكون أسنانه واسعة وتجنّب الفرشاة القاسية التي تؤدّي لتمزّق الشّعر وتساقطه.
فك التّشابك بالأصابع
إنّ فكّ التشابك بالأصابع على مدار اليوم، يُمكن أن يُقلّل من حدوث التشابك ويُسهّل عمليّة تمشيط الشعر.
تقليل استخدام الأدوات السّاخنة والصّبغة
تُسبّب الأدوات الساخنة المزيد من التّلف والمشاكل للشّعر، لذلك لا بدّ من التقليل من استخدامها قدر الإمكان مع ضرورة تجنّب استخدام الصبغة التي تؤثّر سلباً على صحّة الشعر.
تجفيف الشّعر بطريقةٍ طبيعيّة
من المهمّ تجنّب الحرارة في عمليّة تجفيف الشعر لأنّها تُسبّب مشاكل عديدة، لذلك يُنصح بتركه حراً ليجفّ بطريقةٍ طبيعيّة من خلال الهواء، وإن كان هذا يتطلّب وقتاً طويلاً.
غسل الشّعر مرتين أسبوعيّاً
عند ترك الشعر الكثيف لفترةٍ طويلةٍ من دون غسله، يُصبح أكثر عرضة للإتساخ وتراكم الدّهون وتزداد فرص تشابكه. لذلك، يُفضّل غسله بمُعدّل مرّتين أسبوعياً بماءٍ فاترٍ وليس ساخناً لأنّه قد يُضرّ بالشعر.
تطبيق الزّيوت المُفيدة للشعر
يُمكن استشارة مُصفّف الشعر أو أخصائي تجميل بشأن الزيوت المُفيدة لنوعيّة الشعر، والتي تُرطّبه وتزيد لمعانه؛ إذ يُنصح بتطبيقها بمُعدّل مرّة واحدة شهرياً، على أن يكون الزيت دافئاً مع القيام بتدليك فروة الرأس أثناء تطبيقه.
تناول مُكمّلات زيت السمك
لهذه المُكمّلات فوائد متنوّعة للشعر وتُحافظ على صحّته ومظهره، كما تُساهم في منع تراكم الدّهون وتكوّن القشرة.
تجدر الإشارة إلى أنّ كثافة الشّعر قد تكون ناتجةً عن العوامل الوراثيّة أو نتيجة خللٍ هرموني في الجسم؛ كزيادة هرمون التستوستيرون. لذلك ومن أجل علاج هذه المُشكلة بالطّريقة المُناسبة، لا بدّ من معرفة السّبب أوّلاً.