البروتين
الحمية الغذائية الغنيّة بالبروتين ومُنخفظة الكربوهيدرات يُمكن أن تزيد من نسبة حدوث الحمل. ومن أبرز الأطعمة الغنيّة بهذا العنصر الغذائي نذكر: البيض، الدجاج، الأسماك وخصوصاً السلمون والبقوليّات بأنواعها.
الخضار والأعشاب
إنّ الأعشاب والخضار خصوصاً الخضراء منها تُعتبر غنيّة بالمعادن ومُضادات الأكسدة والفيتامينات الهامّة والضرورية التي تلعب دوراً في تعزيز فرص الحمل ورفع معدّل الخصوبة. ومنها نذكر: السبانخ، السلق والملفوف.
الفوليك أسيد
يُفضّل تزويد الجسم بالفوليك أسيد عن طريق اتّباع نظامٍ غذائي غنيّ به من خلال تناول الحبوب الكاملة ورقائق حبوب الذرة المدعّمة بالفيتامينات والخضار والفواكه الحمضيّة. كما يُعدّ العدس والخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة من أهمّ مصادر الفوليك أسيد، مثل السبانخ وأوراق الخردل الطّازجة، الهليون والبروكلي.
فيتامين B12
يؤثّر نقص فيتامين B12 في الجسم سلباً على الخصوبة وقد يؤخّر الحمل أو يمنع حدوثه في بعض الأحيان؛ حيث يؤثر على عدد الحيوانات المنويّة ونشاطها بالإضافة إلى تأثيره على خصوبة المرأة. ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين: المحار، الأسماك بأنواعها، الكبد، لحوم الأبقار، الزبادي والبيض.
المكسرات النيئة
تُعدّ المكسرات النيئة مهمّة في مجال تعزيز الخصوبة، نظراً لاحتوائها على الأحماض الدهنيّة وعناصر تُساعد في زيادة فرص الحمل لدى الزوجين. كما أنّها من الوجبات الخفيفة التي يُمكن الاستمتاع بتناولها بمفردها أو إضافتها إلى طبق السّلطة الخضراء.
العسل
تتعدّد فوائد العسل الذي يلعب دوراً أساسياً في زيادة معدّل الخصوبة لدى الزوجين؛ فهو يعمل على تقوية المبايض والجهاز التناسلي كما يُساهم في زيادة عدد الحيوانات المنويّة وتعزيز نشاطها وقوّتها. يُفضّل تناول ملعقتين كبيرتين من العسل، واحدة في الصّباح والأُخرى في المساء.