عوامل كثيرة تؤدي الى ظهور الذقن المزدوج، ومنها:
– زيادة الوزن وتكتل الدهون
– العوامل الوراثية
– التقدّم في العمر
– ترّهل الجلد وعضلات الرقبة
– تشوه الفك في حالات معينة
كيف تتم العملية الجراحية لإزالة الذقن المزدوج؟
تعتمد العملية الجراحية التي يخضع لها الذقن المزدوج بشكلٍ أساسي على شفط الدهون الموجودة بشكل زائد أسفل الذقن وهي تُجرى وفق الخطوات التالية:
– يخضع الشخص للتخدير الكلي أو الجزئي.
– يُحدث الطبيب جرحين صغيرين خلف الأذنين وأحياناً إذا دعت الضرورة يُحدث جرحاً ثالثاً صغيراً أسفل الذقن.
– تتم إزالة الدهون المتراكمة من الذقن عن طريق الشفط وجعل الرقبة أنحف.
أضرار عملية إزالة الذقن المزودج
كأي عمليةٍ جراحية، قد تظهر بعض الآثار السلبية بعد إجراء العملية، ومن أكثرها شيوعاً:
– الجروح التي قد تكون معرضة لإلتقاط أي عدوى أو تلوث.
– الندوب والتي قد تصبح مزمنة.
– الشعور بالضيق في الرقبة خلال الأيام القليلة بعد العملية.
– ظهور الكدمات والتورم في الرقبة.
– الآلام البسيطة.
نصائح سريعة لإخفاء الذقن المزدوج
بعيداً عن الجراحة التجميلية، من الممكن إخفاء الذقن المزدوج من خلال بعض النصائح الضروية:
– الإبتعاد عن قصات الشعر القصيرة التي تزيد امتلاء الوجه، وعدم ربط الشعر بطريقة ذيل الحصان التي تظهر ملامح الوجه كاملةً.
– يمكن إخفاء امتلاء الذقن بالمكياج، وذلك بواسطة استخدام ظلال بلون أغمق من لون البشرة، وعمل خطّ حول الفك السفلي ثم تغطية منطقة الذقن والرقبة بالفرشاة.
– عدم النوم على وسادات عالية، لأن من شأنها أن تزيد من ترهل عضلات الوجه، ما يؤدي الى ظهور الذقن المزدوج.