التقليل من فرص الحمل
يلعب التدخين دوراً أساسيّاً في التّقليل من فرص حدوث الحمل بنسبةٍ قد تزيد على 25 في المئة مُقارنةً بالنّساء غير المدخّنات في السنة الأولى لمُحاولة الحمل. وفي حال الإقلاع عن التدخين، يُمكن أن تعود النّسبة بشكلٍ طبيعيّ في حال غياب أيّ عوائق قد تحول دون حدوث الحمل.
كذلك، يُمكن أن يُقلّل تأثّر الزوجة بالتدخين غير المباشر من قِبل الزوج من فرص الحمل.
تقليل فعالية علاج تأخّر الحمل
يُمكن أن يؤثّر التدخين والتعرّض للتدخين السلبي، سلباً على علاج نقص الخصوبة عن طريق التسبّب بفشله في بعض الأحيان، مثل التلقيح الاصطناعي في حال اللجوء إلى علاجٍ لتأخّر الحمل.
زيادة فرص الإجهاض
في حال عدم التوقّف عن التدخين خلال فترة التّخطيط للحمل، فمن المُحتمل أن تزيد ممارسة هذه العادة السيّئة من فرص حدوث الإجهاض في الأشهر الأولى من الحمل.
انقطاع الطمث المبكر
إنّ التدخين قد يزيد من فرص انقطاع الطمث في عمرٍ مبكر مقارنةً بالنساء الأخريات، ما يؤثّر سلباً على التّخطيط للحمل.
الإضرار بعمل بطانة الرّحم
يُحسّن الإقلاع عن التدخين وتجنّب التدخين السلبي عمل بطانة الرحم، وبذلك يُمكن أن تزيد فرص حدوث الحمل بشكلٍ أسرع.
زيادة احتمال الإصابة بالعقم
يُمكن أن يُعرّض التدخين الزوجة للإصابة بالعقم ضعف النساء غير المدخّنات.
التسبّب بضعف الانتصاب
يؤثّر التدخين على المدى الطويل، على قدرة انتصاب العضو الذكري عند الزوج؛ إذ أنّ المُدخّن أقلّ قدرة للحفاظ على الانتصاب مُقارنةً بغير المُدخّن.
إضعاف الحيوانات المنويّة
قد يُقلّل التدخين من جودة السائل المنوي عند الزوج، وبذلك فإنّه يؤثّر سلباً على الخصوبة عنده. كما أنّ هذه العادة السيّئة يُمكن أن تُقلّل من عدد الحيوانات المنويّة التي يُنتجها الجسم في المرّة الواحدة من العلاقة الحميمة.
تأثير سلبي على عمليّة تلقيح البويضة
يُمكن أن يؤثّر التدخين سلباً على النّمط الذي تسبح به الحيوانات المنويّة في طريقها للالتحام مع البويضة، ما يُضعف عمليّة التلقيح ويُقلّل من فرص نجاح الحمل.
هذه الأسباب الـ 9 تُعتبر كافيةً لتشجيع الزوجين على الإقلاع عن التدخين عند التّخطيط للحمل، من أجل حصول الحمل بشكلٍ سريع وصحّي وسليم.