قلّة نشاط الحامل
تؤدّي إصابة الخامل فقر الدم خلال الحمب إلى انخفاض نشاطها بشكلٍ كامل، بالإضافة إلى عدم قدرتها على القيام بأنشطتها اليوميّة.
الضّعف العام
يجعل فقر الدم جسم الحامل ضعيفاً بشكلٍ عام، ما يسبّب عدم قدرته على مكافحة الأمراض، وذلك وفق نسبة فقر الدم التي تعاني منها.
ازدياد الخطر على الأمّ والجنين
يزيد فقر الدم من احتمال تعرّض الأمّ والجنين للخطر أثناء فترة الحمل، بسبب الضّعف الذي يسبّبه والذي يؤدّي بدوره إلى العديد من المضاعفات الصحّية.
اضطراباتٌ عضليّة وعصبيّة
إنّ تعرّض الأمّ خلال فترة الحمل لفقر الدم يسبّب لها بعض الاضطرابات العضليّة والعصبيّة.
مضاعفاتٌ خطيرة
قد تُصاب الأمّ بفقر دمٍ شديد خلال فترة الحمل قد يؤدّي إلى نزيفٍ حاد بعد الولادة يتطلب نقل الدم إليها، وبالتالي يؤدّي ذلك إلى حدوث بعض المضاعفات التي قد تكون خطيرة في بعض الأحيان.
مخاضٌ مبكر
في حال تعرّضت الأمّ لفقر دمٍ حادّ خلال فترة الحمل، خصوصاً خلال الأشهر الأخيرة منه، قد يردّي ذلك إلى دخولها في مخاضٍ مبكر وولادةٍ مبكرة.
صغر حجم المولود
إنّ صغر حجم الجنين أثناء الحمل أو ولادة جنينٍ منخفض الوزن بالنّسبة لوزن المولود الطّبيعي، قد يكون ناتجاً عن إصابة الأمّ بفقر الدّم خلال فترة الحمل.
إنجاب طفلٍ يعاني من نقص الحديد
كذلك، ومن الأضرار التي تسبّبها إصابة الحامل بفقر الدم احتمال إنجاب طفلٍ يعاني من نقصٍ في الغذاء خصوصاً نقصٍ في الحديد ما يؤثّر على نموّه العقلي والجسدي.
هذه المخاطر الـ8 يُمكن الوقاية منها من خلال عدّة خطوات ينبغي أن تحرص الحامل على اتّباعها بحسب نصائح الطّبيب.