أهداف عملية رأب الجفن
تتنوع أهداف عملية رأب الجفن، وهي تطال النقاط التالية:
– تزيل الجلد الزائد من الجفون
– تحدّ من تكوّن الجيوب الدهنية الصغيرة التي تعطي العينين مظهراً منتفخاً
– تشدّ البشرة
ماذا عن طريقة إجراء عملية رأب الجفن؟
إن عملية شدّ الجفن تتميّز بأنها بسيطة وغير معقدّة، ولها فائدة عظيمة على العينين المنتفختين والرخوتين نتيجة عوامل التقدم بالسن:
– تجرى عملية شد الجفون عادة إما باستخدام تخدير موضعي أو تحت التخدير العام، أو باستخدام تخدير وريدي.
– نظراً لدقة التقنيات الجراحية المتبعة، تكون الشقوق الجراحية في عملية رأب الجفون العلوية مخفية بين الثنيات الطبيعية للجفن.
– بالنسبة لعملية شدّ الجفن السفلي، فغالباً ما يكون الشق الجراحي مخبأ داخل الجفن نفسه بحيث لا يترك ندبة ظاهرة.
هل من مضاعفات لهذه الجراحة؟
إن رأب الجفون بواسطة هذه الجراحة التجميلية من شأنه أن يحدث بعض الأعراض الجانبية التي غالباً ما تكون:
– انتفاخ واخدرار الأجفان التي يصبح من الصعب إغلاقها خلال الليل
– الإصابة بعدوى
– حدوث الندوب والكدمات
– صعوبة في إغلاق العينين في الحالات التي يتم فيها إزالة كمية زائدة من جلد الجفون
– حدوث متلازمة العين الجافة، ما يتطلب استعمال الدموع الإصطناعية لترطيب العين
– حدوث ورم دموي في عصب الرؤية ما يؤدي الى تكون جيب من الدم خلف البؤبؤ
– المعاناة من تشوّش أو ازدواج مؤقّت في الرؤية
– تشكّل تجمّع دموي تحت الجلد يختفي من تلقاء نفسه خلال بضعة أيام
– حدوث ردّات فعل تحسسيّة من المخدر