اسباب الياف الرحم
هناك عوامل وراثية وهرمونية تسبب ظهور الألياف الرحمية وهذه الألياف تظهر بشكل كبير عند النساء غير المتزوجات، وتتم عملية تشخيص الإصابة بألياف الرحم من خلال الكشف السريري عند طبيب النساء الذي بدوره يلجأ الى طلب فحوصات أخرى ومنها الفحوصات بالموجات فوق الصوتية أو الرنين المغنطيسي للتأكد من حجم الألياف وموقعها في الرحم.
مخاطر تواجد الياف الرحم
تسب ألياف الرحم عند تواجدها منع الحمل عند المرأة وذلك لأن الورم الليفي يحتل تجويفة الرحم. هناك الكثير من النساء اللواتي يعانين من الغجهاض المتكرر نتيجة وجود ألياف الرحم. بوجود الألياف الضاغطة على المثانة عند المرأة تشعر المرأة بالرغبة المتزايدة بالتبول كما ولو كانت حاملاً. وجود الألياف في الرحم تقود الى انتفاخ البطن عند المرأة فتبدو وكأنها حامل وهذا الامر يشكل لها إحراجاً كبيراً. في الكثير من الأحيان يحول تواجد الألياف في الرحم الى منع الحمل والإنجاب الأمر الذي يسبب الاكتئاب للمرأة.
علاج الياف الرحم
تتنوع العلاجات المطروحة للألياف الموجودة في الرحم ومن بينها العلاج بالأدوية والهرمونات والعلاج بالأشعة التداخلية الى جانب العلاجات التي تتم بالعمليات الجراحية كالعمليات التقليدية أو العمليات التي تتم بالمنظار. لكل طريق ةنسبة علاج تختلف عن الأخرى وذلك وفقاً لتمدد الورم ولحجم الليفة في الرحم.
اسباب الياف الرحم
هناك عوامل وراثية وهرمونية تسبب ظهور الألياف الرحمية وهذه الألياف تظهر بشكل كبير عند النساء غير المتزوجات، وتتم عملية تشخيص الإصابة بألياف الرحم من خلال الكشف السريري عند طبيب النساء الذي بدوره يلجأ الى طلب فحوصات أخرى ومنها الفحوصات بالموجات فوق الصوتية أو الرنين المغنطيسي للتأكد من حجم الألياف وموقعها في الرحم.
مخاطر تواجد الياف الرحم
تسب ألياف الرحم عند تواجدها منع الحمل عند المرأة وذلك لأن الورم الليفي يحتل تجويفة الرحم. هناك الكثير من النساء اللواتي يعانين من الغجهاض المتكرر نتيجة وجود ألياف الرحم. بوجود الألياف الضاغطة على المثانة عند المرأة تشعر المرأة بالرغبة المتزايدة بالتبول كما ولو كانت حاملاً. وجود الألياف في الرحم تقود الى انتفاخ البطن عند المرأة فتبدو وكأنها حامل وهذا الامر يشكل لها إحراجاً كبيراً. في الكثير من الأحيان يحول تواجد الألياف في الرحم الى منع الحمل والإنجاب الأمر الذي يسبب الاكتئاب للمرأة.
علاج الياف الرحم
تتنوع العلاجات المطروحة للألياف الموجودة في الرحم ومن بينها العلاج بالأدوية والهرمونات والعلاج بالأشعة التداخلية الى جانب العلاجات التي تتم بالعمليات الجراحية كالعمليات التقليدية أو العمليات التي تتم بالمنظار. لكل طريق ةنسبة علاج تختلف عن الأخرى وذلك وفقاً لتمدد الورم ولحجم الليفة في الرحم.