أطلقت وكالة ناسا آخر قمرين اصطناعيين من مجموعة تضم أربعة من هذه الأجهزة المصممة لتتبع الأعاصير المدارية على مدار الساعة في مشروع قد يحسّن التوقعات المرتبطة باحتمال وقوع عواصف مدمرة.
وأُرسل القمران الاصطناعيان إلى المدار في صاروخ صنّعته شركة “روكيت لاب” الأميركية وأُطلق من شبه جزيرة ماهيا النيوزيلندية وتتمتع الأقمار الاصطناعية هذه بقدرة على التحليق فوق الأعاصير كل ساعة بينما يمكن للأقمار الاصطناعية الحالية إنجاز مهمة مماثلة لست ساعات.