يتسبب التلوث الفضائي الناتج عن انتشار الأقمار الاصطناعية في المدار بالتشويش على عمليات المراقبة والرصد بواسطة التلسكوبات لدرجة تهدد مستقبل المهنة على ما نبهت إليه دراستان دعا معدّوهما إلى التحرك لتغيير هذا الواقع.
ومنذ أن بدأت شركة “سبايس إكس” الأمريكية عام 2019 باعتماد نظام الكوكبات وهي عبارة عن آلاف الأقمار الاصطناعية التي تُرسل في مجموعات زاد عدد هذه الأقمار أكثر من الضعف وتتوالى المشاريع لتأمين التدفق العالي في مجال الاتصالات بواسطتها.