وفقا لموقع الجيش الأمريكي، وحد مختبر أبحاث الجيش وقوات البحرية الأمريكية جهودهم لتطوير طائرات درون بتقنيات الطباعة 3D. والهدف من ذلك هو ببساطة استبدال الطائرات المستخدمة من قبل القوات البرية والبحرية. من الناحية العملية، إذا أصيبت طائرة بأضرار في وسط البعثة، فسيكون كافيا فتح أحد الكتالوجات لإنتاج طائرة درون جديدة تتكيف مع العملية على الفور. بفضل الطباعة ثلاثية الأبعاد، سيوفر للجيش هذا النظام الكثير من الوقت (حاليا ولتصنيع نسخة معينة يتطلب الأمر عدة أيام وحتى عدة أسابيع).
وإضافة إلى الحصول على طائرة درون في فترة قصيرة من الزمن، هذا المفهوم سيسمح من تصميم طائرات مخصصة وفقا للمهمات التي ستشغلها والتي لن يكون الخصم على علم بخصائصها. قام الباحثون بالتالي بتطوير قاعدة بيانات ل مجموعة الاحتياجات المختلفة.